بحثتُ عنكَ داخلى كثيراً
ولم أجدك أبداً
ثم إكتشفت فيك
فجأة
نبضة لحياه
***
فى ذاك اليوم
حينما كنت تلهو معى
كنت سعيدة جداً
وكنت أدرك أن فرحة
القلب الصاخبه
تنبهنى لشئ ما
شئ ما سيأتى
***
بقيت فى مكانى أنا منتظره
تدفعنى رغبة لأن أناديك
رغبة لحوح
لا تنتهى
وأنت بعيد
جداً بعيد
تَـمُـرُّ فتلقى بعض الظل
فوق العين ... وفوق القلب
وبين الروح
***
وتغدو
فيضيع الظل
***
نهارات تأتى
ظلال تنتظر
ليالٍ تتبدل
ومساءاتٍ تضيع
***
رائع أن نولد من جديد
بين يدىّ الحب
***
ولكن
ماذا لو إنطفأ الحلم
ولوّحت تلك اليد بالوداع ؟
!!!
!!
!
!
إلهام عزت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق