الأربعاء، 24 يوليو 2013

كـلـمـات عـلـى هـامـش دفـاتـرى







الـحـب ... مـش إنـبـهـار بـشـخـصـيـه وتـصـرفـات


وردود أفـعـال
 بـتـعـجـبـنـى

الـحـب ... مـش إنـى أتـعـلـق بـحـد بـشـوفـه كـل يـوم

فـإتـعـودت 
عـلـيـه مـن غـيـر مـا أحـس

الـحـب ... مـش حـلـم هـاعـيـش فـيـه شـويـه وخـلاص

الـحـب ... أسـاس بـتـتـبـنـى عـلـيـه حــيـــــاه




إستعدادك للفرح من جواك بيحكم تصرفاتك إتجاه الآخرين

 
وحتى قدرتك على الوهب

على وهبك السعاده اللى وارد جدا إنهم يستحقوها





مـن الأحـلام مـا يـسـقـط سـهـوا

 
ومـنـهـا مـا يـسـقـط بـالـتـقـادم

 
وكـثـيـرا يـسـقـط لـفـقـدنـا الـعـزم عـلـى الإسـتـمـرار فـيـه أكـثـر


و أسـوأهـم


مـا يـسـقـط لـعـدم وجـود دافـع كـشـريـك لـنـا فـيـه مـثـلا




كم أتمنى لو أدخل قلبا خاليا



فأنا لا أحب الزحام





مندفعه أنا كثيرا فى لقاءاتى الأولى


ضبابية المشاهد السابقه أوجعتنى

أجبرتنى أن أبنى حاجز يحوى عالمى الخاص

سكنته لفتره طويله ... وعندما عدت للحياه

عدت محملة بجدران من الوحده والخوف 


أصبحت عندى معادله جديده :-

{ لكل فعل رد فعل _____________ أحيانا يجاوزه فى المقدار }






هل حادثتنى وهى مقتنعه أنها تقول شيئاً جديداً ؟!!

هل تتوقع أننى لا أشعر بكم التغير الذى حّل بى ؟!!!

هى واهمه 

أنا مدركه جيدا لما حدث ولما يحدث

أنا رافضه للعوده ولست غير مستطيعه لها

أنا أُفَضِّل أن أبقى بداخلى إلى حين





يمكن الحاجات اللي حواليا طبيعية و عادية


 بس أنا اللي من جوايا مابقيتش عادية و لا طبيعية 


.. يمكن أكون شفت الدنيا و الحاجات أكتر من اللازم

و يمكن أكون لسة مغمضة و مش شايفة صح ...


 بجد مش عارفة ...


يا رب إبعتلي إشارة ...


إبعتلي حاجة تريحني و تطمن قلبي ..


 أنا إنسانة و إنت خلقتني كده


بكل كلاكيعي و عقدي و كراكيب روحي ...


 مش بإيدي اللي أنا فيه

بس بأحاول ...

ساعدني أكون الإنسانة اللي ترضيك

و في نفس الوقت أكون مرتاحة و سعيدة و راضية بحالي

مـحـتـاجـالـك بــجــد





أشـــتـــاق لــقــلــم يـــســـيـــر حـــولــى .....

يــتــبــعــنــى ...... نـــقـــطـــة .....نـــقـــطـــه ......


يـــلــتـــصــق بــحـــرفــى .....


يـــمــكــنــه ...... تـــتـــبـــع ......


زوايـــايّ .... مـــنــحــنــيـــاتـــى ..... 


يـــمــكــنـــه ...... أن يــكــمـــل رســمـــى .





الزمن كفيل بتعليمك الحاجات التى تستحق سعادتك بيها

 
والحاجات اللى تعديها عادى


فإنتظر ........






كل اللى بفكر فيه

إنى زمان شويه كنت مش اصغر سنا كتير

 بس جوايا كان فى طفله حلوه انا بحبها

 وبعرف اتعامل معاها

بعرف أرضيها وأكسبها وألعب معاها وأبسطها بسهوله

الطفله دى بإحتكاكها بالناس والحياه العمليه

 وتعرضها للمواقف الحياتيه

فقدت للأسف

جزء من ملامحها

 هى حاولت تفضل صغيره

بس محدش سمحلها بدا

يمكن أكون مش قادره ألاقيها دلوقتى

بس ساعات بحاول استرجع بعض سماتها

 علشان هى مهمه اوى عندى

 هى مهمه لدرجه تخلينى أعافر عشان ألاقيها

يارب خلينى آلاقيها





أضع نفسى فى زاويه واحده

أعترف بالتقصير

أحتاج أن يشد أحدهم على ساعدى


لأقاوم حالة الموات تلك







نظر نحوى قائلاً ...


أنتى هى


أبحث عنكى من زمن


أين كنتى ؟!!


لكنه أفــاق على صوتى ....



...... لقد تأخرت كثيراً ........


.... لا أحد هنا ....






أريد أن أصبح ... شهرزاد النساء 






ليست التجربه الوحيده فى حياتى هى السبب 

أنا إتخذت قرارى بأن لا أسمح لأحدهم بالمرور 

وها أنا أنفذ قرارى






هناك حيث الباب الذى

يقودنا صوب السعاده


لا أحد يعرف ......


لماذا الباب لم يزل مغلقاً ؟!


ولا لما الطيور لم تعد تمر من جديد ؟!


ثمة إنفراجه أراها من بعييييييد

.

.

أذهب إليها

.
.
أم أنتظر ؟!!





                                                                            إلهام عزت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق